
أسوأ ما في أنفسنا ولا نعتقد أننا قادرون على إدارة الشدائد.
. لأن التحدث مع النفس بشكل أفضل سيساعدنا على تجاوز "ماذا لو؟" بشكل أسرع حتى نتمكن من تركيز أفكارنا على ما يهمنا فعلاً في الحياة، ولنجعل من مشروع الحدّ من التفكير الكارثي المشروع الذي يستغرق العمر كله.
من نحن ؟ خريطة الموقع إلى الكتاب اتصل بنا اتفاقية استخدام الموقع أنشطتنا شركاؤنا أعلن معنا حقوق الملكية الفكرية القائمة البريدية
Be part of a supportive network of fellow creators to share strategies, collaborate, and develop alongside one another. Our creator Neighborhood events give networking prospects and inspiration.
Gira de Estudio – Postula a los viajes y giras de estudio subsidiados, y conoce las bellezas de nuestro país
التعرض المستمر للأخبار السلبية أو التغطية الإعلامية المثيرة للخوف.
يمكنك التدوين على دفتر ملاحظات، أو استخدام مذكرة صوتية على شكل تطبيق إذا كنت لا تهوى الكتابة على الورق، وذلك لتسجيل أفكارك حالما تبدأ في التهويل.
إذا كنت تتسبب في معاناتك الخاصة بـ "ماذا لو؟"، اعترف بهذه الأفكار، وأخبر نفسك بإحدى العبارات المريحة السابقة، ثم تابع، وعندما تجد أن أفكارك تعود إلى تخيلاتك الكارثية المفضلة لديك، فلا تشعر بالإحباط.
سوف نستكشف أساليب عملية وبسيطة، تُمكّنك من استعادة السيطرة على أفكارك، وتحويلها من مصدر للقلق إلى أداة للتطور والنمو، مما يقودك نحو حياة أكثر هدوءًا وإيجابية.
قد يكون من المفيد التعبير عن أفكارك شاهد المزيد السلبية بصوت عالٍ بدلاً من تركها تتخبط في رأسك.
عندما تلاحظ فكرة سلبية أو كارثية، قم بإيقافها وطرح الأسئلة التالية: هل هذه الفكرة مبنية على حقائق؟ ما هي البدائل الأخرى لهذا التفسير؟ ما هو أسوأ ما يمكن أن يحدث، وهل يمكنني التعامل معه؟
في زحام الحياة اليومية، قد نجد أنفسنا فريسة لأنماط تفكير سلبية، وأحد أخطر هذه الأنماط هو التفكير الكارثي. هذا النمط يدفعنا لتوقع أسوأ النتائج دائمًا، حتى في أبسط المواقف، مما يؤثر سلبًا على صحتنا النفسية والعقلية وعلاقاتنا بالآخرين.
هذا الموقع محمي بواسطة reCaptcha وتنطبق عليه سياسة غوغل في الخصوصية و شروط الخدمة
يقولون أن الأشياء الجيدة لا تحدث للأشخاص مثلي. وفي بعض الظروف، يقومون في الواقع